الحب قصة

أنا لَهَْ لي بَلَدٌ سِوى بَلَدي
أنا مَغْرِبِيُّ الرُّوحِ والجْسَدِ
عَرَيِيةٌ لُمَعي وَمِنْ شِيْمي
أَني أَمْدُّ إِلى اٌلسَّلامِ يَدي

وَأَنا الْأَمازيغِيُّ مُنقَصِاً
فَوْقَ اٌلْجِالِ بِهِمَّةِ الَْأَسَدِ
أَنا زَهْرَةُ عِْرِيَّةٌ تَبَئَتْ
في مَغْرِبِ سَمْحِ التُرابِ نَدِي

يا مَلْيِتَ الْأعرارِ يا سَكَاً
فيهِ حَظِيتُ بِأَكْرَمِ السنَدِ
أَنا مِنْ بَني حَسَّانَ رَاسِتَةٌ
وَطَيِيّْعي وَهْماً إِلى الْأَبَدِ

عائقتُ ذاتَ مَيرَةٍ وَطَّناً
في خَيْمَةٍ هُدْتْ إلى وَقَدِ
يا مَشْرِقَ الْأَنْوارِ مَعْرِبَنا
بِكَ نَبْلُغُ الْأَمْجادَ في ضُعْدِ

أَنا وَحدَوِيُّ التَّبْضِ مُعَْدِلٌ
لِلْعَهْدِ راعٍ رايَتي بِيَدي
وعَلى هُدَى التَوْحيدِ يَجْمَعُنا
إيماننا بِالواحِدِ الْأَحدِ